الاثنين، 5 ديسمبر 2011

عتاب







عتاب




أحبها القلب .
والأذن أدمنت صوتها .
والعين مشتاقة تنتظر عند ذلك السراج كل ليلة تتمنى وتتمنى ولكنها أماني وسراب .
بيدها قطعت وصلنا فأصبحنا كجليد ذاب .
وكان السبب نار البعد ياأحباب ليس لنا ذنب غير إننا أحببناها أكثر 
من حبنا للأنام إن كان حبنا ذنباً فأهلاً وسهلا بكل عذاب.







قيثارة قلمي

:
:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق