الجمعة، 28 سبتمبر 2012

لم أجد سبباً لأسألك؟

لم أجد سبباً لأسألك؟















كيف هي حياتك بدوني؟
وكيف هي الأيام  معك ؟ 
أتغلبها أم تغلبك.
نغمة غيابك  دليل على ألمك.
هل مازلت قوياُ كما عهدتك.
أراك  تطيل النظر بالقريب فهل أطلقت النظر للأفق البعيد.
حيث جبل الثلج  وقلبان يلعبان ويضحكان غير مكترثين بما يخبىء لهما القدر.
أتدري  سمعتك وقتها تقول فقدتك .
لم أسمعها بإذني. 
ولكن إستقبلها قلبي و بكل رحابة إبتسمت.

دمت بخير.
لاشيء.

فقط لأني لم أجد سبباً لأسألك ؟
أتحبني؟

.
.
قيثارة قلمي.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق