.
.
مضت بي الذكرى إلى ربوع صحبي
وتمكنت الأوجاع من قلبي.
وبدت نبضاتة وكأنها تنشد لحن غريب .
دب الأنين في كلماتي.
وأفكاري أصبحت خاوية من كل شيء عداهم.
أحببتهم بصمت.
وبأيديهم زادوا العود إحراقاً وبطشاً.
كيف السبيل لنسيانكم يامن سرقتم وجداني وكسرتم خواطري بسهم جارح مسموم.
.
.
قيثارتي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق