الكفايات التربوية تتضمن:
مفاهيم ومبادئ وأسس التربية
عناصر المنهج وأسس بنائه
طرق التدريس العامة
تقنيات التعليم في العملية التعليمية
مبادئ النمو والفروق الفردية
القياس والتقويم والاختبارات
المهارات التربوية وصفات المعلم
التربية لغة
تعني التنمية والزيادة
وهى مشتقة من الأفعال التالية:ربَا يربُوا بمعنى نما ينمو أو ربّى يربّي بمعنى نشأ وترعرع ربّ يُربّ بمعنى أصلحه وتولى أمره
التربية
عملية نمو وتكيف الأنسان مع بيئته كلما أمكن ذلك
التربية إصطلاحاً
تعني تنمية وزيادة الوظائف الجسمية والعقلية والخلقية والاجتماعية والدينية، ...... لدى الكائن الحى للوصول لكمالها عن طرق التدريب والتثقيف والتهذيب والاستمرار بالإضافة إلى الطواعية والقابلية.
اختلفت الآراء حول مفهوم التربية
باختلاف الظروف التاريخية والاجتماعية واختلاف الزمان
والمكان
أهم التحولات في مفهوم التربية
تحولت
من كونها مرحلية (مرتبطة بزمن) لتصبح مستمرة مدى الحياة
تحولت
من أن أي فرد يمكنه القيام بها إلى ضرورة إعداد القائمين بها
تحولت
من كونها ثابتة لاختلافها باختلاف الزمان والمكان
تحولت
من أنها قاصرة على البعض إلى أنها متاحة للجميع
التربية ليست مرادفة للمعرفة
التربية ليست مرادفة للتعليم المدرسي
التربية ليست مرادفة للأخلاق والتهذيب
التربية تشمل كل المفاهيم للوصول للشخصية الإنسانية المتكاملة
اكتساب اللغة
اللغة وسيلة الاتصال بين أفراد المجتمع
تنمى اللغة من خلال التربية المقصودة وغير المقصودة
تكيف الفرد مع بيئته
التربية هى عملية اكتساب خبرات اجتماعية
الانتماء يؤدى إلى تماسك المجتمعات
يشبع الطفل حاجاته من خلال اللعب مع أقرانه
يستمر تكيف الفرد مع البيئة مدى الحياة
نقل التراث الثقافي والحضاري
يتم نقل التراث الثقافي من خلال التواصل بين الأجيال
يتم نقل التراث الحضاري من خلال الاختراعات والابتكارات
أولاً: التربية عملية إنسانية: يقوم بها الإنسان ويبتكر فيها ثم ينقلها إلى غيره
ثانياً: التربية عملية اجتماعية: حيث وجدت مع الإنسان لحفظ تراثه وتحوله إلى كائن الاجتماعي
ثالثاً:التربية عملية مستمرة: من الميلاد حتى الوفاة وتكون فترة التشكيل الخمس سنوات الأولى
رابعاً: التربية عملية نمو متوازن: للكيف وليس للكم لجميع جوانب الإنسان حسب المجتمع وتقوم على (ضعف الوليد البشري، طواعيته)
خامسا:التربية عملية تعاونية: تقوم على تعاون وتضافر جهود كل من كل من المدرسة والأسرة والمجتمع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق